ثنين عراقيين واحد من الكاظمية يعني شيعي و الثاني من الأعظمية يعني سني
عندهم اختبار في الجامعة
ليلة الامتحان راح اللي من الكاظمية إلى قبر الإمام الكاظم (ع)
و اللي من الأعظمية وين راح؟
طبعا راح إلى قبر الإمام الأعظم أبو حنيفة
قبل الامتحان صاروا يسولفوا و كل واحد خبر الثاني عن دعواته و توسله طلعت نتيجة الامتحان الشيعي أخذ 90 من 100
.... السني أخذ 9 من 100
السني ضجر و زعل
.. نام في الليل
.. و جاه أبو حنيفه في الرؤيا
قال الطالب لأبو حنيفة شلون مولانا ؟
الشيعي أخذ علامة زينة و أنا توسلت ودعيت واشوف الدرجة ما تسر
لا يكون مذهبهم هو الصحيح؟
قال أبو حنيفة: لالا أبد هالمرة امسحها بوجهي أنا فكرت الامتحان من عشرة